من احسن الظن باللـــه ، أحسن الظن بالناس
فالأصل بالمسلم السلامة ’’
لذا جاء التوجيه الرباني ليبين لنا الله حقيقة هذا الأمر فقال الله تعالى ناهيا عبااده : ( اجتنبوا كثيرا من الظن أن بعض الظن أثم )
و لا ريب أن من أساء الظن مباشررررة يتجسس على من أساء الظن فيه ،فجاء سياق الأية متبوعا بالنهي بقوله ( و لا تجسسوا )) ومن يتجسس لا يملك لسانه في الحديث عمن تجسس عنه فجائت بعدها الاية بأمر ( و لا يغتب بعضكم بعضا )...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ومَا مِنْ [ كَاتِبٍ ] إلا سَيفنى * ويُبقي الدَّهرُ مَاكتبت يَداه
فـلا تَكتب بخطِكَ غَير شَيءٍ * يَسُركَ في القيامةِ أن تَـراه