ثلاثة أصناف /// قال رسول الله _ صلى الله عليه و سلم _ : (( ثلاثة لا يدخلون الجنة ، و لا ينظر الله إليهم يوم القيامة : 1/ العاق لوالديه . 2/ المرأة المترجلة بالرجال . 3/ الديوث .
افضل دعاء يقال يوم عرفة // قال صلى الله عليه وسلم: "أفضل الدعاء يوم عرفة, وأفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحـده لا شـريك له, له الـملك وله الحـمد, وهـو على كل شـيء قـدير" (رواه الترمذي).
- وعن سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه قال: أكثر ما دعا به النبي صلى الله عليه وسلم يوم عرفة في الموقف: "اللهم لك الحمد كالذي نقول وخيرًا مما نقول, اللهم لك صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي, وإليك مآبي ولك ربي تراثي. اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر ووسوسة الصدر وشتات الأمر. اللهم إني أعوذ بك من شر ما تجيء به الريح". (رواه الترمذي)
هذا نافع بن عبد الحارث يلقى عمر بن الخطاب بعسفان - وكان عمر استعمله على أهل مكة - فسلم على عمر فقال له عمر: من استخلفت على أهل الوادي؟ فقال نافع: استخلفت عليهم ابن أبزى فقال عمر: ومن ابن أبزى؟ فقال مولى من موالينا. فقال عمر: فاستخلفت عليهم مولى؟ فقال: يا أمير المؤمنين إنه قارئ لكتاب الله عالم بالفرائض. فقال عمر: أما إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين) رواه مسلم.
من أعظم مطالعة منة الله على عبده تأهيله لمحبته ومعرفته وإرادة وجهه ومتابعة حبيبه وأصل هذا نور يقذفه الله في قلب العبد فإذا دار ذلك النور في قلب العبد وذاته أشرقت ذاته فرأى فيه نفسه وما أهلت له من الكمالات والمحاسن فعلت به همته وقويت عزيمته وانقشعت عنه ظلمات نفسه وطبعه لأن النور والظلمة لا يجتمعان إلا ويطرد أحدهما صاحبة فرقيت الروح حينئذ بين الهيبة والأنس إلى الحبيب الأول اللهم ارزقنا محبتك ؟
أخواتي الفاضلات أود أن ألفت انتباهكم إلى تصحيح رابط مدونتي حلية أهل القرآن تحت روابط الأصدقاء فأنا أشكر لكم تعاونكم معي لنشر المدونة ولكني لما ضغطت على الرابط لم تفتح المدونة نظرا لخطأ في العنوان فإليكم الرابط الصحيح لمدونة حلية أهل القرآن http://helyat-ahlalquraan.blogspot.com/ وجزاكم الله خيرا
. . حيَاك الله وبيَاك أستاذتنا الفاضلة و حُفت أوقاتك بالطاعات فخر يساور اللآلئ بتواجدك بينها سعيدة هي حقاً بدفء إشراقتك .. كيف لا وهي تحتضن علماً من أعلام التميز سطع نجماً مشعا في سَماء الخير .. جعلنا الله وإياك خير مُعين على طاعته ..
. . طوبى لمن غمر صحيفته بالنُّور ليبتهجَ يومَ المــزيدْ وينادي فِي الأولين و الآخرين : أن " هــاؤُم اقرؤوا كِتابيه , إني ظننتُ أني ملاقٍ حسابيَه " ! ليكونَ الجزاءْ " فهو في عيشةٍ راضية , في جنة عاليةٍ , قطوفها دانية " .. !
طُـوبى لقلبٍ ! غُسِّلَ و طُهرَ منْ أدرانِ الذنـوب .. ! و نصب الأقدام في توجهٍ تام لعلامِ الغيُوبْ .. ! و أِشغل همّهُ برضا مولاهُ .. ! قائما و قاعداً .. في كل حالٍ !
طُوبى لقلمٍ ! نفّس الكربَ وَ فرجَ الهمَ , وفلق الصبح في وجوهِ الـبائسينْ .. ! أشغلهُ همّ الدين عن الدنيـا فصار عبداً لله ربّ العالمِينْ .. !
طُوبى و قلبي بالنعيم متــيّمٌ يرجو الفـلاح و جنة الرحمنِ وإذا تـسربَ للعـزائمِ بؤسها ! عوذتـها بالله ذو الإحسـانْ ! عوذتـُها بالله من ذل الهوَى ! عوذتـُها لأفوزَ بـالـغفرانِ ! طوبَى و من يسمعْ نداءً للعُلا هل يرتجِي بدلاً سوَاها ثاني !
لنْ ترى ضياءَ النجم في حالكِ الدياجي مالم تسهرْ .. ! و لن تَحُز شرفَ المقام ما لم تتهيأ له ! و لن تصل للقمة ما دمت تـتكئ على عكاز مكسورْ .. !
صدقنِي أنت بهمتكَ و تُقَاسُ بعزمك .. ! و الذي نفسي بيدِه .. ! لن يـهدأ لكَ قلب ما دامت وجهتَكَ لِ غير السماءْ !
, لا تسأل لمَ و لمَ و لمَ ؟ بعض التساؤلات جوابها فِي جيبكَ لا في جيوبِ الآخرين ! و كثير من الإشكالاتْ كنتَ الأول في إشتعالها دونَ علمك ترفـــق !
قرأتُ : ليس المكــان يخفضُ و يرفعْ بل هوَ العلمُ و الفهمُ وَ الهمة العالية يزيدان من شرفٍ كل مكانٍ تجلسُ فيه.. !
أشياء كثيرة نظن أننا سنَــصِلُ إليها بسهُولَة .. ! وعندما نقترب .. تختفي .. تتلاشى .. تصعبُ جداً ! لمَ ؟! أطلق لتفكيركَ العنان .. و اختر للسؤال جواباً !
. . " القـلوبُ التي تشْبِهُ الغيم بيـَاضاً و هطولاً , مريحة جداً .. !
فـ لا تتعب من حولك بـِك ..
كن في الناسِ أنقـاهم ! كن في الناسِ أصفاهمْ .. ! أصدقهـمْ .. !
لتحتفل بك السمَـاءْ .. !
/
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم( أي النـَّـاس أفضـل ؟ قـال : كل مخـموم القلب ، صـَدوق اللسـان ، قـالوا : صدوق اللسان نعرفه , فما مخموم القلب ؟ قال : هو التقي النقي لا إثم فيه ولا بغي و لا غل و لا حسد ) . حديث صحيح
إن مما جبل عليه الناس في هذه الدنيا محبة التنافس والتفوق على الآخرين. لكنهم وإن اشتركوا في هذه الغريزة إلا أنهم يختلفون في وسائل اشباعها تبعاً لاختلاف نظراتهم للحياة واختلاف أنماط سلوكهم واتجاهاتهم...
فمنهم من يتنافس في كثرة الأسفار... ومنهم من يتنافس في شراء المساكن في بلاد المعصية... في شراء أفضل عطور باريس... في لبس آخر "الموضات"... في نزع الحجاب... في التمتع بسائر المعاصي...
وهناك من علت همته، وسمت نفسه، وقويت إرادته فأصبح ينافس في كسب رضى الرحمن، في جنة الخلد، في رؤية الرحمن، في العيش في دار الأبرار مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين...
قارن بين هؤلاء وهؤلاء وأصْدِر حكمك! وابحث عن مكانك مع أي الطوائف أنت؟
لندرس مواقفنا فى الحياة بذكاء ٬ ولنرسم منهاجنا للمستقبل على بصيرة ٬ ثم لنرم بصدورنا إلى الأمام ٬ لا تثنينا عقبة ٬ ولا يلوينا توجس. ولنثق بأن الله يحب منا هذا المضاء ٬ لأنه يكره الجبناء ٬ ويكفل المتوكلين . محمد الغزالي
إذا كنت حقاً تريدي أن تكوني صديقاً جيداً وحميماً لنفسك, تدرّبي بينك وبين نفسك على النقاط التالية فاذا وجدتي نفسك تتصرفين على اساس هذه الحقائق فأنت اقرب أصدقائك ********** لا تسخري من إنجازاتك, ومن كل ما وصلت إليه, بل شجعي نفسك بنتائجك, وتحفّزي لتحقيق المزيد من الطموحات لا تجعلي الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة, هو كل أسلحتك.. لأنك بالفعل قادرة على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك ويعينك لتجتازي كل المحن والصعاب لا تقلّلي من قدراتك - فلماذا تقارني نقاط ضعفك, بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّبي العكس وسترَين كم أنك بالفعل موهوبة قرّري أن تواجهي القرارات الصعبة بنفسك, ولا تؤجلي قراراً يجب أن تتخذيه بنفسك ********** قرّري أن تساعدي الناس - فكلما تكوني قادرة, افعلي ذلك بكل حب اظهري تعاطفك مع الآخرين - كل الآخرين عبّري عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير انفعال زائد يقودك إلى الخطأ لا تعاملي نفسك بحدة أو بشدة.. طالما أنك لم تقِّصري في شئ لا تكثري من توبيخ نفسك بالنقد لا تتسرّعي في إصدار أحكامك السلبية على الآخرين حاولي أن تري جوانب مشرقة مبهجة في حياتك.. وستجدين لأن الله هو خالق هذه الحياة وهو يهتم بك فيها ********** لا تبحثي عن الناقص عندك.. بل اشكري الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّمي للأمام اقبلي نفسك وشخصيتك "كما هي" واعترفي بالنقاط السلبية فيك اعرفي "كل" نقاط قوتك. ولا تسمحي لأحد بأن يجادلك بشأنها تعرّفي على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد, غيرة, حسد.. لا تنكريها ولكن اعملي على تغييرها أطلبي من الله عوناً على ذلك لا تقلّلي من شأن نفسك, أمام نفسك أو أمام الآخرين...
وبعد هذاتكون نفسك صديقة مقربة إلى قلبك وقلوب الناس ..
· الثبــــات , ( القابض على دينه كالقابض على الجمر ) و شُبهَ بِالقابِض على الجمر لأنّ يدهُ تتألَّم لكنّ حلاوة الإيمان في قلبه لا تُشعرِهُ بِألمه . بخلاف من عكف على المعاصِي واعتراه التقصير الكثير جمرته في قلبِه تحرقهُ . · ينبغي الموازنة بينَ التقنية وَ حقوق النفس و البيئة و المجتمع . · الشبكة العنكبوتية هِيَ دائرة الإخلاص حيث أنك تعملين وراء اسم مستعــار وَ لا تُعرفين بِه , بخلاف العمل على أرض الواقع ( قد ) يشوبه شوائب من كلام الناس و غيره , ورغم هذا يحرص العامل فِي الشبكة على تجديد النيَّة فربما كان الوسط الذي يعمل فيه مؤثراً على نيته . · يجب الصبر وَ التماس الأعذار لفريق العمل (أيا كان ) . · اعمل العمل ولا تستعجل الثمر .
//
· مقومات العمل الجماعِي : · التربية الإيمانية · الشورى " وأمرهم شورى بينهم " , و النبي عليه الصلاة و السلام كان يشاوِر أصحابه و ينزلُ عندَ آرائهمْ , · * قد يتطلب الأمر منا أن تنازل عن رأينا ومادام ذلك لأجل دين الله و لمصلحة الجماعة فينبغي علينا أن نتنازل بلا خيبَة وَ لا ضِيقْ . · تعيين رئيس على المجموعة . · التنافس المحمود · التسامي عن الحظوظ الشخصية · عدم حب الإمارة فكل تشريف بتكليـــف .
جعلنا الله جندا من جنوده و سهماً من سهامه , وجمعنا على الخيرات دوماً ..
شموسنا لا تنطفئ وإن غزاهَا التضاؤُل نحزنُ كثيراً ! ونتألم لألمها و أكثر .. كوني أكثر إشراقا باستعانتكِ بالله وَ انفضِي عنكِ غبار الحزن فليس ثمة وقت كافٍ لنضيعهُ في التأوّه , زلزلي الشيطان بالاستعاذة منه سيفرّ عنكِ ويولي صاغراً واغتسلي للوضوء ثم صلّي بـتأنٍ وخشوعْ لتمطركِ سحائب الرحمنْ واســـأليه فعلى عتبات الرحيم تذوب جبال الهموم كوني على ثقة به سيعطيكِ و أكثر ولا يزال -سبحانه- يتفضل لكننا قومٌ نستعجل . عطاؤُكِ المفيدْ يـشكل في ميداننا قوة كبرى فلا تَتصاغري عطاءَكِ أبداً أبداً وسدي الثغور بـإقدامكِ أنتِ لأمتكِ لبنة بناءْ فلاتهنِي ...
لِمَ نتضَاءَل و السماء تفتحُ ذراعيها لتضمّ كل أمنيةٍ و حُلمْ ؟! والأرضُ شقت صدرها لتحتوي آهاتنا وَ كل شيءٍ تمزق فينا ! والليلُ لا يسأم وقوفاً ينتظرُنا لِنتشبثَ بخيوط النور فيه لنمرغ الجبين على ثرى هذه الأرض ولا شيء معنا هناك نحن و الهم و الرجاءْ ودمعة تغسلُ كل مَا ران علينا !
هل يتقدّم إلا من حسُنَ ظنّه .. ؟! وَ هلْ ينكبّ علَى وجههِ إلّا من أساء الظنْ .. ؟!!
إنّ شرفات النور التِي نتلمسُ الوصول إليها لَن نبلُغها إلا بإيمانٍ عميق بأنّ الله سيعطِينا كل ما نرِيد إنْ أفسحنَا قُلوبنَا لِ مرضَاتِه .. و أغلقنَا دونَ الهمّ بوابات أفكارِنا !
مساؤُكم قطعةٌ من الجنّة تمنَحكم الرضَا و الأمل بأن غدكم أجمل بكثير مما تظنونْ .. ( :
إجازتكم فلة بالانجاز .. مباااااركة عليكم الاجازة ,, هالله ॥هالله بالاستغلال السنع ,, فإن لم تتمكن من تعلم شي مفيد ॥ فحاول ان تستغني عن عادة سيئة تحتويك ,, اجازززة سعيدة بإذن الله
هناك 26 تعليقًا:
يـاقارئ ‘القـرآن ‘!
شـنّف ..... مسـمعي
أروي ‘عروق ‘..
فـؤادي الظمـآن.!.
القرآن نور للقلب ..وضياء للوجه ..رفعة مكانة عند الواحد الاحد ..
اللهم اجعلنا من أهل القرآن الذين هم اهلك وخاصتك ..
العلم أقسام ثلاث مالها من رابع و الحق ذوتبيان
علم بأوصاف الإله و فعله و كذلك الأسماء للرحمن
و الأمر و النهي الذي هو دينه وجزاؤه يوم المعاد الثاني
و الكل في القران و السنن التي جاءت عن المبعوث بالقران
إذا اجتمع في قلبك أمران ،،
لا تدري أيهما أصوب !! ؟؟ ..
فأنظر أيهما أقرب إلى هواك،، فخالفه ،،
فإن الصواب أقرب إلى مخالفة الهوى ،،
ثلاثة أصناف ///
قال رسول الله _ صلى الله عليه و سلم _ :
(( ثلاثة لا يدخلون الجنة ، و لا ينظر الله إليهم يوم القيامة :
1/ العاق لوالديه .
2/ المرأة المترجلة بالرجال .
3/ الديوث .
-ـــــــــــــــــــ
الديوث / عديم الغيرة ع محارمه .
افضل دعاء يقال يوم عرفة //
قال صلى الله عليه وسلم: "أفضل الدعاء يوم عرفة, وأفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحـده لا شـريك له, له الـملك وله الحـمد, وهـو على كل شـيء قـدير" (رواه الترمذي).
- وعن سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه قال: أكثر ما دعا به النبي صلى الله عليه وسلم يوم عرفة في الموقف: "اللهم لك الحمد كالذي نقول وخيرًا مما نقول, اللهم لك صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي, وإليك مآبي ولك ربي تراثي. اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر ووسوسة الصدر وشتات الأمر. اللهم إني أعوذ بك من شر ما تجيء به الريح". (رواه الترمذي)
من نعم اللــــه على البشرية~~~
أن الممكنات أكثر من المستحيلات ،،،
و أن كل أمر مستحيييل ... يحيط به ألللف أمر ممكـــــن ...
فابتســـم .. و تجرد من كلمة مستحيـــــــــــــــــــل ,~,~,~
**~ تذكر معي ~**
* _ أن العقول الصغيرة ,, تناقش الأشخاص @
* _ أن العقول المتوسطة ،، تناقش الأشياء @
* _ أن العقول الكبيرة ،، تناقش المبادئ @
أهنئ العيد بالخلان و الصحبٍ ...ولي شواهد في أحبابنا النجبِ
وتلك تهنئتي بالود أرسلها ...تعانق الأفق كالأقمار و الشهبِ
العيدموعدنا يا إخوتيانتظروا...فالحب أعظم من تضمينه الكتبِ
*~*~* كل عام و أنتم في خير و بركة ،، و قرب من اللــــه *~*~*~
العلم ثلاثة أشبار:
من دخل الشبر الأول تكبر...
ومن دخل الشبر الثاني تواضع ...
ومن دخل الشبر الثالث أيقن أنه لا يعلم شيئا..
والصنف الثالث ..هم العلماء العاملون ..
قال تعالى : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء )
هذا نافع بن عبد الحارث يلقى عمر بن الخطاب بعسفان - وكان عمر استعمله على أهل مكة - فسلم على عمر فقال له عمر: من استخلفت على أهل الوادي؟ فقال نافع: استخلفت عليهم ابن أبزى فقال عمر: ومن ابن أبزى؟ فقال مولى من موالينا. فقال عمر: فاستخلفت عليهم مولى؟ فقال: يا أمير المؤمنين إنه قارئ لكتاب الله عالم بالفرائض. فقال عمر: أما إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين) رواه مسلم.
يا قارئ القرآن إن قلوبـنا .. عطشى إلى حوض الهدى المورود
شنف مسامعنا بآيات الهدى.. وافتح منافذ دربنا المســــدود
من أعظم مطالعة منة الله على عبده تأهيله لمحبته ومعرفته وإرادة وجهه ومتابعة حبيبه وأصل هذا نور يقذفه الله في قلب العبد فإذا دار ذلك النور في قلب العبد وذاته أشرقت ذاته فرأى فيه نفسه وما أهلت له من الكمالات والمحاسن فعلت به همته وقويت عزيمته وانقشعت عنه ظلمات نفسه وطبعه لأن النور والظلمة لا يجتمعان إلا ويطرد أحدهما صاحبة فرقيت الروح حينئذ بين الهيبة والأنس إلى الحبيب الأول اللهم ارزقنا محبتك ؟
أخواتي الفاضلات أود أن ألفت انتباهكم إلى تصحيح رابط مدونتي حلية أهل القرآن تحت روابط الأصدقاء فأنا أشكر لكم تعاونكم معي لنشر المدونة ولكني لما ضغطت على الرابط لم تفتح المدونة نظرا لخطأ في العنوان فإليكم الرابط الصحيح لمدونة حلية أهل القرآن
http://helyat-ahlalquraan.blogspot.com/
وجزاكم الله خيرا
.
.
حيَاك الله وبيَاك أستاذتنا الفاضلة
و حُفت أوقاتك بالطاعات
فخر يساور اللآلئ بتواجدك بينها
سعيدة هي حقاً بدفء إشراقتك ..
كيف لا وهي تحتضن علماً من أعلام التميز
سطع نجماً مشعا في سَماء الخير ..
جعلنا الله وإياك خير مُعين على طاعته ..
/
نستميحك عُذرا للخلل وجَاري تعديل الرابط ..
لاحرمنا إطلالتك يـ نبض الخير..(f)
.
.
.
.
طوبى لمن غمر صحيفته بالنُّور
ليبتهجَ يومَ المــزيدْ
وينادي فِي الأولين و الآخرين :
أن " هــاؤُم اقرؤوا كِتابيه , إني ظننتُ أني ملاقٍ حسابيَه " !
ليكونَ الجزاءْ " فهو في عيشةٍ راضية , في جنة عاليةٍ , قطوفها دانية " .. !
طُـوبى لقلبٍ !
غُسِّلَ و طُهرَ منْ أدرانِ الذنـوب .. !
و نصب الأقدام في توجهٍ تام لعلامِ الغيُوبْ .. !
و أِشغل همّهُ برضا مولاهُ .. !
قائما و قاعداً .. في كل حالٍ !
طُوبى لقلمٍ !
نفّس الكربَ وَ فرجَ الهمَ , وفلق الصبح في وجوهِ الـبائسينْ .. !
أشغلهُ همّ الدين عن الدنيـا فصار عبداً لله ربّ العالمِينْ .. !
طُوبى و قلبي بالنعيم متــيّمٌ
يرجو الفـلاح و جنة الرحمنِ
وإذا تـسربَ للعـزائمِ بؤسها !
عوذتـها بالله ذو الإحسـانْ !
عوذتـُها بالله من ذل الهوَى !
عوذتـُها لأفوزَ بـالـغفرانِ !
طوبَى و من يسمعْ نداءً للعُلا
هل يرتجِي بدلاً سوَاها ثاني !
.
.
لنْ ترى ضياءَ النجم في حالكِ الدياجي مالم تسهرْ .. !
و لن تَحُز شرفَ المقام ما لم تتهيأ له !
و لن تصل للقمة ما دمت تـتكئ على عكاز مكسورْ .. !
صدقنِي
أنت بهمتكَ و تُقَاسُ بعزمك .. !
و الذي نفسي بيدِه .. !
لن يـهدأ لكَ قلب ما دامت وجهتَكَ لِ غير السماءْ !
,
لا تسأل لمَ و لمَ و لمَ ؟
بعض التساؤلات جوابها فِي جيبكَ لا في جيوبِ الآخرين !
و كثير من الإشكالاتْ كنتَ الأول في إشتعالها دونَ علمك
ترفـــق !
قرأتُ :
ليس المكــان يخفضُ و يرفعْ
بل هوَ العلمُ و الفهمُ وَ الهمة العالية
يزيدان من شرفٍ كل مكانٍ تجلسُ فيه.. !
أشياء كثيرة نظن أننا سنَــصِلُ إليها بسهُولَة .. !
وعندما نقترب .. تختفي .. تتلاشى .. تصعبُ جداً !
لمَ ؟!
أطلق لتفكيركَ العنان ..
و اختر للسؤال جواباً !
.
.
"
القـلوبُ التي تشْبِهُ الغيم بيـَاضاً و هطولاً , مريحة جداً .. !
فـ لا تتعب من حولك بـِك ..
كن في الناسِ أنقـاهم !
كن في الناسِ أصفاهمْ .. !
أصدقهـمْ .. !
لتحتفل بك السمَـاءْ .. !
/
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم( أي النـَّـاس أفضـل ؟
قـال : كل مخـموم القلب ، صـَدوق اللسـان ،
قـالوا : صدوق اللسان نعرفه , فما مخموم القلب ؟ قال : هو التقي النقي لا إثم فيه ولا بغي و لا غل و لا حسد ) .
حديث صحيح
"
.
.
:
[قيـم التنافس]
/
إن مما جبل عليه الناس في هذه الدنيا محبة التنافس والتفوق على الآخرين. لكنهم وإن اشتركوا في هذه الغريزة إلا أنهم يختلفون في وسائل اشباعها تبعاً لاختلاف نظراتهم للحياة واختلاف أنماط سلوكهم واتجاهاتهم...
فمنهم من يتنافس في كثرة الأسفار... ومنهم من يتنافس في شراء المساكن في بلاد المعصية... في شراء أفضل عطور باريس... في لبس آخر "الموضات"... في نزع الحجاب... في التمتع بسائر المعاصي...
وهناك من علت همته، وسمت نفسه، وقويت إرادته فأصبح ينافس في كسب رضى الرحمن، في جنة الخلد، في رؤية الرحمن، في العيش في دار الأبرار مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين...
قارن بين هؤلاء وهؤلاء وأصْدِر حكمك! وابحث عن مكانك مع أي الطوائف أنت؟
/
[أحمد العثمان]
:
لندرس مواقفنا فى الحياة بذكاء ٬ ولنرسم منهاجنا للمستقبل على بصيرة ٬ ثم لنرم بصدورنا
إلى الأمام ٬ لا تثنينا عقبة ٬ ولا يلوينا توجس. ولنثق بأن الله يحب منا هذا المضاء ٬ لأنه يكره
الجبناء ٬ ويكفل المتوكلين . محمد الغزالي
كيف نتصادق مع أنفسنا ؟
إذا كنت حقاً تريدي أن تكوني صديقاً جيداً وحميماً لنفسك,
تدرّبي بينك وبين نفسك على النقاط التالية فاذا وجدتي نفسك تتصرفين على اساس هذه الحقائق فأنت اقرب أصدقائك
**********
لا تسخري من إنجازاتك, ومن كل ما وصلت إليه, بل شجعي نفسك بنتائجك, وتحفّزي لتحقيق المزيد من الطموحات
لا تجعلي الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة, هو كل أسلحتك.. لأنك بالفعل قادرة على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك ويعينك لتجتازي كل المحن والصعاب
لا تقلّلي من قدراتك - فلماذا تقارني نقاط ضعفك, بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّبي العكس وسترَين كم أنك بالفعل موهوبة
قرّري أن تواجهي القرارات الصعبة بنفسك, ولا تؤجلي قراراً يجب أن تتخذيه بنفسك
**********
قرّري أن تساعدي الناس - فكلما تكوني قادرة, افعلي ذلك بكل حب
اظهري تعاطفك مع الآخرين - كل الآخرين
عبّري عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير انفعال زائد يقودك إلى الخطأ
لا تعاملي نفسك بحدة أو بشدة.. طالما أنك لم تقِّصري في شئ
لا تكثري من توبيخ نفسك بالنقد
لا تتسرّعي في إصدار أحكامك السلبية على الآخرين
حاولي أن تري جوانب مشرقة مبهجة في حياتك.. وستجدين لأن الله هو خالق هذه الحياة وهو يهتم بك فيها
**********
لا تبحثي عن الناقص عندك.. بل اشكري الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّمي للأمام
اقبلي نفسك وشخصيتك "كما هي" واعترفي بالنقاط السلبية فيك
اعرفي "كل" نقاط قوتك. ولا تسمحي لأحد بأن يجادلك بشأنها
تعرّفي على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد, غيرة, حسد.. لا تنكريها ولكن اعملي على تغييرها أطلبي من الله عوناً على ذلك
لا تقلّلي من شأن نفسك, أمام نفسك أو أمام الآخرين...
وبعد هذاتكون نفسك صديقة مقربة إلى قلبك وقلوب الناس ..
وفقنا الله وإياكم لكل خير ...
قطـــــوفْ ~
· الثبــــات , ( القابض على دينه كالقابض على الجمر ) و شُبهَ بِالقابِض على
الجمر لأنّ يدهُ تتألَّم لكنّ حلاوة الإيمان في قلبه لا تُشعرِهُ بِألمه . بخلاف من عكف
على المعاصِي واعتراه التقصير الكثير جمرته في قلبِه تحرقهُ .
· ينبغي الموازنة بينَ التقنية وَ حقوق النفس و البيئة و المجتمع .
· الشبكة العنكبوتية هِيَ دائرة الإخلاص حيث أنك تعملين وراء اسم مستعــار وَ لا
تُعرفين بِه , بخلاف العمل على أرض الواقع ( قد ) يشوبه شوائب من كلام الناس و
غيره , ورغم هذا يحرص العامل فِي الشبكة على تجديد النيَّة فربما كان الوسط الذي
يعمل فيه مؤثراً على نيته .
· يجب الصبر وَ التماس الأعذار لفريق العمل (أيا كان ) .
· اعمل العمل ولا تستعجل الثمر .
//
· مقومات العمل الجماعِي :
· التربية الإيمانية
· الشورى " وأمرهم شورى بينهم " , و النبي عليه الصلاة و السلام كان يشاوِر
أصحابه و ينزلُ عندَ آرائهمْ ,
· * قد يتطلب الأمر منا أن تنازل عن رأينا ومادام ذلك لأجل دين الله و لمصلحة
الجماعة فينبغي علينا أن نتنازل بلا خيبَة وَ لا ضِيقْ .
· تعيين رئيس على المجموعة .
· التنافس المحمود
· التسامي عن الحظوظ الشخصية
· عدم حب الإمارة فكل تشريف بتكليـــف .
جعلنا الله جندا من جنوده و سهماً من سهامه , وجمعنا على الخيرات دوماً ..
[سُـقيـا]
.
.
شموسنا لا تنطفئ وإن غزاهَا التضاؤُل نحزنُ كثيراً !
ونتألم لألمها و أكثر ..
كوني أكثر إشراقا باستعانتكِ بالله وَ انفضِي عنكِ غبار الحزن
فليس ثمة وقت كافٍ لنضيعهُ في التأوّه ,
زلزلي الشيطان بالاستعاذة منه سيفرّ عنكِ ويولي صاغراً
واغتسلي للوضوء ثم صلّي بـتأنٍ وخشوعْ لتمطركِ سحائب الرحمنْ
واســـأليه فعلى عتبات الرحيم تذوب جبال الهموم
كوني على ثقة به سيعطيكِ و أكثر
ولا يزال -سبحانه- يتفضل لكننا قومٌ نستعجل .
عطاؤُكِ المفيدْ يـشكل في ميداننا قوة كبرى
فلا تَتصاغري عطاءَكِ أبداً أبداً
وسدي الثغور بـإقدامكِ
أنتِ لأمتكِ لبنة بناءْ فلاتهنِي ...
.
.
.
.
لِمَ نتضَاءَل و السماء تفتحُ ذراعيها
لتضمّ كل أمنيةٍ و حُلمْ ؟!
والأرضُ شقت صدرها لتحتوي
آهاتنا وَ كل شيءٍ تمزق فينا !
والليلُ لا يسأم وقوفاً
ينتظرُنا لِنتشبثَ بخيوط النور فيه
لنمرغ الجبين على ثرى هذه الأرض
ولا شيء معنا هناك
نحن و الهم و الرجاءْ
ودمعة تغسلُ كل مَا ران علينا !
وحسبك أن تتذكر أن ربك
هو الله !
.
.
" إنّ المحسِن أحسنَ الظنّ فأحسنَ العملْ .. !
و إنّ المسيءَ أسَاءَ الظنّ فأسَاءَ العمَلْ .. ! "*
هل يتقدّم إلا من حسُنَ ظنّه .. ؟!
وَ هلْ ينكبّ علَى وجههِ إلّا من أساء الظنْ .. ؟!!
إنّ شرفات النور التِي نتلمسُ الوصول إليها
لَن نبلُغها إلا بإيمانٍ عميق بأنّ الله سيعطِينا كل ما نرِيد
إنْ أفسحنَا قُلوبنَا لِ مرضَاتِه ..
و أغلقنَا دونَ الهمّ بوابات أفكارِنا !
مساؤُكم قطعةٌ من الجنّة
تمنَحكم الرضَا و الأمل بأن غدكم أجمل
بكثير مما تظنونْ .. ( :
إجازتكم فلة بالانجاز ..
مباااااركة عليكم الاجازة ,,
هالله ॥هالله بالاستغلال السنع ,,
فإن لم تتمكن من تعلم شي مفيد ॥
فحاول ان تستغني عن عادة سيئة تحتويك ,,
اجازززة سعيدة بإذن الله
إرسال تعليق
ومَا مِنْ [ كَاتِبٍ ] إلا سَيفنى * ويُبقي الدَّهرُ مَاكتبت يَداه
فـلا تَكتب بخطِكَ غَير شَيءٍ * يَسُركَ في القيامةِ أن تَـراه